العالم - خاص بالعالم
حيث كان محل اثبات جريمة الاحتلال الى رام الله التي تعرف شوارعها وازقتها اكثر من غيرها انتظارا ليوم الرحيل الاكبر الى القدس حيث مسقط راسها.
كانت شيرين صاحبة الكلمة الحرة تبحث عن خبر يدين الاحتلال ويكشف جرائمه فعادت لتكون هي الخبرمحملة على اكف زملائها الذين مارالوا في عمرة التصديق والتكذيب.
ما يكشف حقيقة مع حدث للشهيدة ابو عاقلة وزملائها هو الرصاصة التي استقرت في العنق من قناص اسرائيلي ضغط على الزناد بسبق اصرار.
لكن ما يجعلك تقف مشدوها، هي تصريحات الاحتلال الاسرائيلي تعقيبا على الجريمة والتي حاولت في البداية تبريرها ثم انتقل الى مرحلة اتهام الصحفيين الفلسطينيين بانهم يعيقون عمل الاحتلال وعليه يستحقون القتل لسانه حاله.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...