خاص بالعالم
فكيف يمكن وصف الواقع الذي يعيشه الاسرائيليون اليوم مع تصاعد هذه العمليات في المناطق التي كانت بالفعل كانوا مطمئنون لأمنها؟
اكد منسق قادرون معاً الدكتور وليد محمد علي، ان ما حدث في الاسبوع الاخير من شهر آذار، هو امر في غاية الدلالات، فالصهاينة يركزون فقط على البعد الثقافي وهذا مهم هذا البُعد بالنسبة لهم.
وقال محمد علي في حديث لقناة العالم خلال برنامج "العين الاسرائيلية": لكن هناك بُعد يرفض الاسرائيليون ان يعترفوا به مع انه اساسي، وهو ان الفلسطيني بالتجربة مع كيان الاحتلال الاسرائيلي، وحتى من راهن في مرحلة من المراحل على امكانية التعايش مع هذا الكيان، سواء فلسطينيي 48 او فلسطيني 67، يعلمون ان مواجهة العدو تعني الكُلفة، ولكن عدم مواجهته تصبح الكلفة اكثر، فهي تعتبر كلفة وجودية.
تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..