العالم-فلسطين
واعتبر سلمي، هذه الخطوة، بأنها "تمثل امعاناً في الانحياز الرسمي لكيان الاحتلال، وتنكراً للثوابت العربية والاسلامية التي تجرم التطبيع وتحرم كل أشكال العلاقة مع اسرائيل الغاصب لفلسطين".
وأدان سلمي، في تصريح صحفي، بشدة التطبيع والتحالف مع الاحتلال، مؤكدًا أن سياسات الملوك والحكومات وهرولهم نحو العدو لا تمثل الشعوب العربية والاسلامية التي تجدد في كل مناسبة مواقفها الراسخة بمعاداة كيان الاحتلال ونصرة فلسطين والقدس وتقف إلى جانب المقاومة كنهج وحيد لتحرير فلسطين.
يُشار إلى أن دولة المغرب أعلنت في عام 2020 عودة العلاقات والتطبيع مع الكيان الصيوني.