العالم-اوروبا
وقال بيان مشترك إنّ "الشروط السياسية والعملانية والقانونية لم تعد متوفرة"، والدول قررت "الانسحاب المنسق" من مالي، مؤكدة في الوقت نفسه "رغبتها في مواصلة التزامها في منطقة" الساحل.
وأعلن الشركاء الدوليون العاملون في منطقة الساحل، بما فيهم فرنسا، أنهم يريدون "توسيع دعمهم للدول المجاورة في خليج غينيا وغرب أفريقيا".
وادعى البيان، الذي نقلته وكالة "فرانس برس": "من أجل احتواء التوسع الجغرافي المحتمل لأنشطة المجموعات الإرهابية المسلحة باتجاه جنوب المنطقة وغربها، يعرب الشركاء الدوليون عن استعدادهم للنظر فعلياً في تقديم دعمهم إلى البلدان المجاورة في خليج غينيا وغرب أفريقيا بناء على طلباتها".