العالم- خاص بالعالم
ويعتبرُ الحديثُ الاميركي عن فتحِ القنصلية لا يعدُ اكثرَ من نوعٍ من الترويجِ الاعلامي ومحاولةِ اعادةِ السلطةِ للتفاوضِ من جديد، وذلك بسببِ ما اعلنته الخارجيةُ الاميركية بانَّ هذا القرارَ يجبُ اَنْ يوافقَ عليه كيانُ الاحتلال، في وقتٍ تحاولُ فيه واشنطن ربطَ الملف الفلسطيني بواقعِ السياسة الاسرائيلية وهو امرٌ اخطرُ من قضيةِ القنصلية فحسب.
يناقش برنامج "البوصلة" هذا الموضع مع ضيف الحلقة: الكاتب والمحلل السياسي من رام الله د. ابراهيم ربايعة