العالم-سوريا
وذكرت سانا أن عدداً من المطلوبين والفارين من الخدمة العسكرية والمسلحين بدؤوا بتسوية أوضاعهم ضمن مركز التسوية بقسم شرطة المحطة وتسليم بعض قطع السلاح للجيش السوري.
وانطلقت عمليات التسوية في محافظة درعا من حي درعا البلد في آب الماضي وشملت في أيامها الأولى قرية اليادودة وبلدة مزيريب ومدينة طفس وبلدة تل شهاب وقرى وبلدات حوض اليرموك ثم امتدت إلى كامل مناطق الريف وذلك في إطار جهود الدولة لضمان الأمن والاستقرار وعودة الحياة إلى طبيعتها في المحافظة.