العالم- مراسلون
وتراقب خط سيرها والمستفيد منها، وهي آلية ترفض حماس ان تعمل بها بعد العدوان الاخير أما اموال الاعمار فما تزال وعود معلقة لم تلامس أرض الواقع.
اما أموال المنحة القطرية فبعد ان وافقت السلطة الفلسطينية على صرف الجزء الخاص بموظفي حكومة حماس عبر البنوك التابعة لسلطة النقد بغزة، تراجعت عن ذلك خشية من الملاحقات القانونية وتوجيه الاتهامات للبنوك (الفلسطينية) بدعم حماس الأمر الذي استنكرته الأخيرة وقالت بأنها ستبحث في ادواتها التي تعرفها جيدا في اشارة الى تفعيل ادوات المقاومة.
إعادة الإعمار وأموال المنحة القطرية عناوين عريضة لخلاف وصل الى حد اطلاق الصواريخ لأيام متتالية من غزة.