ورغم صلاحيات رئيس الحكومة بقيت معظم القرارات الكبرى تصدر عن مبادرات ملكية في القطاعات الاساسية.
هذه الانتخابات تحدد مستقبل حزب العدالة والتنمية على رأس جهاز تنفيذي، فيما تجري المنافسة من دون بروز استقطابات سياسية واضحة حول البرامج والاختيارات، فيما يواجه المغرب تحديات خارجية بعد تردي علاقاته اخيراً مع عدد من الدول بما فيها الجزائر واسبانيا والبانيا، وبعد تطبيعه مع الكيان الاسرائيلي.
فكيف سيكون شكل البرلمان والحكومة التي ستفرزها هذه الانتخابات؟
وماذا عن هامش القرار لدى المؤسسات المنتخبة؟
يناقش هذه الاسئلة برنامج "المغاربية" مع ضيفي الحلقة:
الخبيرة في الشؤون المغاربية ضاوية بركات
الباحث في علم الاجتماع السياسي احمد ويحمان