العالم - العراق
وأثار هذا التفجير الإرهابي تفاعلا كبيرا على وسائل التواصل الاجتماعي.. حيث كتب "حسن البنداوي": شهداء الانفجار الوهابي التكفيري في مدينة الصدر.. منهم أطفال بأعمار ٥ سنوات و٣ سنوات و٤ أشهر! ما ذنب طفلي بسهم للعدا مذبوح.. ما ذنب طفلي؟
وكتب حساب "صاحب السعادة": أطفال رايحين يشترون ملابس عيد احترقت أياديهم وأرجلهم في الانفجار، كمية الظلم في العراق لا يمكن وصفها.
من جانبها "آلاء طالباني": بينما كنا نستعد لتهنئة العراقيين بعيد الأضحى المبارك فجعنا بخبر الانفجار الإجرامي في مدينة الصدر، ففي الوقت الذي ندين فيه هذا العمل الإرهابي، نطالب الحكومة بضرورة مراجعة الخطط و محاسبة القيادات الأمنية المقصرة وتغييرها، الرحمة للشهداء والشفاء العاجل للمصابين.
وقال "عبد الكريم العيسى": تسرق أفراحنا حتى بالعيد عوائل تصطحب أطفالها لشراء ملابس العيد يتربص بها الإرهابيون المجرمين القتلة ويحولون إفراحهم إلى مآتم وأحزان.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..