العالم - مراسلون
وعلى الأرض بدت القوات الأميركية أكثر تخبطا في ردها على الرشقات الصاروخية في عين الأسد، والتي تجاوزت العشرين صاروخا حيث ردت قوات الإحتلال بقصف جامع وخمسة دور مدنية بناحية البغدادي بزعم أنها كانت قريبه من منصة إطلاق الصواريخ مايكشف مدى الخوف.
قوة ونوعية الهجومين الأخرين على قاعدة الحرير شمال العراق وقاعدة عين الأسد غرب البلاد، تكشف حجم التطور النوعي والتكتيكي في عمل فصائل المقاومة الإسلامية، التي حذرت قوات الإحتلال من البقاء طويلا على الأراضي العراقية.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...