وفيما سَلّمتْ بلديةُ الاحتلال الاهاليَ نحوَ سبعةِ آلافِ أمرِ هدمٍ، اضافةً الى أوامرِ إخلاءٍ لثمانٍ وخمسين بنايةً سكنية في حيِ بطنِ الهوى، تبقى معادلاتُ الردع العسكرية التي أعلَنتْها المقاومةُ الفلسطينية وحزبُ الله اكبرَ الداعمين للأهالي.
وفي ملف "بانوراما" الثاني سيتناول... رفض المحكمةُ العسكرية في الأردن طلبَ استدعاءِ الأمير حمزة الأخِ غيرِ الشقيق للملك عبد الله الثاني للشهادة بخصوصِ الأزمةِ السياسية التي شهدتْها البلاد قبلَ أشهر.
ورأتْ المحكمةُ ألاّ جدوى من استدعاءِ الأشخاص الواردةِ أسماؤُهم في قائمة الشهود. ويُحاكَمُ في القضية رئيسُ الديوانِ الملكي الأسبق باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد بتهمةِ التحريض على مناهضةِ نظامِ الحكم، وإحداثِ فتنةٍ في البلاد.