العالم - فلسطين
وأكدت المجاهدين في بيان صحفي، أن قمع أجهزة السلطة للصحفيين امتداد لجريمة تكميم الأفواه، والتي كان آخرها تصفية شهيد كلمة الحق نزار بنات.
وقالت: بينما يستمر العدو الصهيوني بالاعتداء على الأرض والعرض بالضفة والقدس، تنبري أجهزة السلطة الأمنية بقمع المواطنين والصوت الحر والتصدي لإرادة شعبنا التي تؤيد المقاومة وترفض التنسيق الأمني.
ودعت المجاهدين، العقلاء في السلطة لوقف مسلسل التمادي في مسلسل قمع الحريات والاستفراد وخطف القرار الفلسطيني.
ودعت شرفاء الأجهزة الأمنية لعدم الاستجابة لأوامر ضباط التنسيق الأمني وعدم قمع المواطنين المنتفضين ضد الظلم والفساد.