العالم - مراسلون
ليلة التحمت فيها فلسطين ،متحديةً حواجز الاحتلال وتقسيماته الجغرافية، فالقدس كانت تنتفض والضفة تساند وغزة تقصف وتكبر من أجل القدس.
وما أن شق النهار طريقه حتى كانت الفصائل موحدة في الميدان، تجدد العهد للقدس وتشد على ايدي المقاومين الذين شاركوا في قصف المستوطنات الاسرائيلية ولازالت ايديهم على الزناد.
في الوقت نفسه كانت كتائب المجاهدبن تحيي ذكرى انطلاقتها العشرين بمناورة عسكرية تحدت فيها الظروف الأمنية، واستعرضت قدرتها على مواجهة الجيش الاسرائيلي، كما جددت بيعتها للقدس.
الرسالة وصلت من غزة، ولازال الباب مشرعاً للمزيد من الدعم بالصواريخ والدعاء والتكبير.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...