العالم - خاص بالعالم
وبحسب المركز فقد تم حشد مجموعات عمل متخصصه من رجال الدين لمزاوجة العمل السياسي بالدين. كما دعمت منظمات المجتمع المدني في البلدان العربية، وجرى كل ذلك بمباركة ادارة الرئيس الامريكي الاسبق باراك اوباما وكذلك دونالد ترامب.
وكتبت رملة احمد مغردة: "بدعة “الدين الإبراهيمي” من الواضح إن إسرائيل وبعد فشلها في تسويق فكرة وجود الدولة الإسرائيلية في قلب الأمة العربية والإسلامية، بعد عشرات السنوات من معاهدات السلام التي أبرمتها مع الأنظمة العربية سرًا وعلانية، لم تستطيع تسويق هذه الفكرة إلى الشعوب العربية والإسلامية."
وعلق مهند مهدي كاتبا: " الإمارات تروج للإلحاد عبر بدعة 'الدين الإبراهيمي' بإيعاز "إسرائيل".
وجاء في حساب أبين اليوم: "عيال زايد يروجون بدعة “الدين الإبراهيمي“.. خدمة للكيان الإسرائيلي".
وكتب حساب قلم رصاص مغردا: "ما يسمى "الدين الإبراهيمي" الذي يروج له الكيان الصهيوني وأذنابه هو جزء من الحرب ضد العروبة والإسلام وكذلك "الإسلام لايت" الذي تروج له المخابرات الأمريكية ويطلق عملائها على أنفسهم مسمى "المعتزلة الجدد" لتشويه تاريخ العرب والمسلمين وتحريفه وتكريس مخططات الامبريالية الغربية ضد الأمة".
وغرد خالد معلقا: "صلاة الدين الإبراهيمي الجديد ،،، المفترض ننسى دولة الإمارات العربية(الإسلامية)وكذلك دولةإسرائيل(الصهيونية)ونسميهم دولة الإمارات العربية(الإبراهيمية)والكيان الإسرائيلي(الإبراهيمي)المحتل وهناك تشابه كبير بينهما في سياساتهم(الخارجية)فكلا الطرفين يفسدون ويخربون في كل مسألة يدخلونها".