العالم - مراسلون
واكد عماد سارة وزير الاعلام السوري: "عندما شارك المعلم مؤخرا في المؤتمر الدولي حول عودة اللاجئين السوريين، رغم ألمه ومرضه، الا انه اصر على الحضور، وكانت هذه الرسالة الاخيرة له، داعيا المهجرين للعودة الى وطنهم".
حشود سياسية ودبلوماسية متواجدة في سورية، وشخصيات دينية وشعبية، كانت في توديع وزير الخارجية السوري وليد المعلم، الذين صلوا على جثمانه في مسجد سعد بن معاذ، قبل أن يوارى الثرى في مقبرة المزة بدمشق.
وفاة وليد المعلم، تعتبر خسارة كبيرة للدبلوماسية السورية، الذي كان أحد أبرز أعمدتها، والذي عرف أيضا، بهدوء وقوة مفاوضته المشهودة في الأروقة السياسية.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...