ففي الجزائر، تمددت اتهامات الفساد بشكل واسع شمل نجلي قائد الجيش السابق، أحمد قايد صالح.
اما في تونس فتواجه حكومة هشام المشيشي تحديات عدة بعد نيلها الثقة.
وشهدت ليبيا مساع دولية لتثبيت وقف اطلاق النار.
اما المغرب فهو مقبل علی انتخابات اليوم الواحد خلال العام المقبل لاعتبار عدة.