واضاف : المهم ان الطرف العراقي مازال يبحث عن المترجم المفقود؛ فكيف سيفهم شعبنا ما يجري؟، ولماذا يكون آخر العارفين؛ وهو من يدفع الثمن كل يوم؟!..