العالم - الأميرکيتان
وقال مسؤولون أمريكيون إنها محاولة جديدة من إدارة ترامب لإجبار دمشق على إجراء محادثات سلام.
وأفادت الصحيفة بأنه مع تأمين الرئيس السوري بشار الأسد مكاسب سياسية وعسكرية في الأشهر الأخيرة، يأمل المسؤولون الأمريكيون في أن يؤدي استهداف الشريان المالي لدمشق من أنصاره في دول أخرى إلى تكثيف الضغوط الدولية من أجل السلام والتحول السلمي.
كما أوضحت أيضا أن واشنطن تسعى إلى عرقلة التقارب والعلاقات مع سوريا من دول مثل الإمارات العربية المتحدة، ولبنان، كما يقول مسؤولون غربيون.