العالم - ايران
وشدد البيان على أن التاريخ لم ينس خيانة القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني وأن الرئيس المصري السابق أنور السادات هو الذي افتتح هذا الطريق عبر اتفاقية العار كامب ديفيد، إلا أن المساعي التي بذلها ما أثمرت وحسب وانما الشباب الفلسطيني المناضل استلهم من المناضلين السابقين رفع راية الدفاع عن الحق ومقارعة الظلم وتحرير فلسطين بحماس أكبر.
وأعتبر البيان أن ابن زايد يسير على ذات الخطى التي سار عليها السادات بينما لم يبق من السادات سوى اسمه والقضية الفلسطينية حيّة وأصيلة ولن يمضي الوقت حتى يزول ابن زايد كما زال السادات.