العالم - سوريا
أفاد بذلك "مركز الرصد" نقلا عن المسؤول الرسمي الاميركي، الذي اكد ان الاهتمامات الرئيسة لزعماء العشائر كانت منصبة حول تثبيت الأمن، ونقص المساعدات الاقتصادية التي يتلقاها سكان ديرالزور واحتياجات البنية التحتية المدنية، مثل بطاقات الهوية وشهادات الميلاد، والرغبة في زيادة الدور القبلي للمشاركة في حكم وأمن المنطقة.
واختتم المسؤول حديثه، بأنَّه لا تزال قوات "التحالف الدولي" ووزارة الخارجية الأمريكية و"قسد" وزعماء العشائر المحليين ملتزمين بتحسين الاستقرار والأمن في محافظة ديرالزور، ويسعون باستمرار إلى تحسين الظروف المعيشية للسكان في المنطقة.