العالم- مراسلون
وفيما الخسارة لا تقدر باثمان بقي هناك من يحاول الاستثمار في وجع الناس ومصيبتهم لياخذ الملف الى التدويل حسب الاوساط السياسية.
أيضا ووسط تدفق المساعدات الدولية ومن بينها الايرانية بدأت المستشفيات الميدانية تأخذ دورها لمؤازة العجز في المستشفيات اللبنانية. هذا في وقت استمرت فرق الانقاذ برفع الانقاض والبحث عن مفقودين قيل انهم بالعشرات ،هذا وقد لامس عدد الجرحى الستة آلاف واكثر من 150 قتيلا في حصيلة غير نهائية.
نتابع في الفيديو التالي...