وأضافت المواقع أنَّ حالة من الهستيريا تخيم على حزب العمال الكردستاني، ذلك أن طرد "صبري أوك" من تلك المناطق، يعادل في تأثيره طرد "عبدالله أوجلان" من سوريا في تشرين الأول 1998.
ورأت المواقع، أن مناطق كردستان تدخل مرحلة المخاض البالغة الخطورة، مشددةً أن مخاض التحرر من حزب العمال الكردستاني لا يقل ألماً وصعوبةً من التحرر من أيّ نظام قمعي استبدادي متهوّر.
ويعرف عن "جميل بايك"، أنه أحد الأعضاء البارزين في قيادة حزب العمّال الكردستاني، وكان من المؤسسين مع "عبد الله أوجلان" و"مصطفى قره سوا" و"دوران كالكان"، في ما يُسمّى منظومة المجتمع الكردستاني وكان "جميل بايك" يدير الجناح العسكري للحزب في مرحلة الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي وإلى اليوم.