العالم- أسيا والباسفيك
وتزايدت حدة التوترات السياسية بين الكوريتين بسبب خطط جماعات في كوريا الجنوبية لإطلاق منشورات دعائية تقول كوريا الشمالية إنها تمثل خرقاً لاتفاق بين البلدين استهدف منع المواجهة العسكرية.
وهددت كوريا الشمالية الأسابيع الماضية، باستئناف التدريبات العسكرية على الحدود بين
الكوريتين وإرسال جنود إلى المناطق التي كانت في السابق مواقع مشتركة للصناعة والسياحة.
كما جهزت كوريا الشمالية ملايين المنشورات الدعائية المناهضة لسيول وآلاف البالونات لإرسالها إلى كوريا الجنوبية في "عقاب ثأري" ضد الجارة الجنوبية.
لكن بيونغ يانغ "قيّمت الوضع السائد" وعلقت "خطط العمل العسكري" خلال اجتماع عسكري عبر الفيديو يوم الثلاثاء، حسبما أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية.