العالم - سوريا
وأشار إلى أن المهم هو استقرار سعر الصرف أيضاً الذي يؤدي حتماً إلى استقرار الأسعار في السوق المحلية.
وأكد الجلاد أن العديد من التجار مازالوا يمتنعون عن البيع والشراء، ويغلقون محالهم التجارية، منوهاً بأن هناك حذراً وترقباً في الأسواق التجارية.
وشدد على أن غرفة تجارة دمشق لم يكن لها أي دور أو أي تدخل أسهم بانخفاض سعر صرف الدولار مقابل الليرة، لافتاً إلى أن الطرف القوي في السوق اليوم والقادر على التدخل هو المصرف المركزي فقط.