وأكد السيد الكاظمي، خلال الزيارة، أن المكوّن المسيحي من المكونات الأصيلة في العراق، ويحز في نفوسنا أن نراهم يهاجرون الى خارج البلد.
وبيّن الكاظمي أنه لطالما اثبتت التجارب أن التنوع في العراق كان ومازال يمثل قوة وليس ضعفا، ويفخر العراق بهذا التميز الجميل في التنوع، ولا يوجد خيار أمامنا سوى المحبة والتسامح والتعايش السلمي بين مكونات شعبنا.
وأكد رئيس مجلس الوزراء أن الموصل نجحت في توحيدنا، وأن المشروع الوطني هو خيارنا الوحيد من أجل نهضة وازدهار البلد.