العالم- مراسلون
نادى المنادي للصلاة من جديد في الاراضي الفلسطينية فلبى النداء الالاف من الفلسطينيين بعد اغلاق لدور العبادة استمر لاكثر من شهرين نتيجة جائجة كورونا.
الحكومة الفلسطينية اعادت الاوضاع في الضفة الغربية الى ما كانت عليه قبل الجائحة مع الالتزام ببروتوكلات منظمة الصحة العالمية فيما يتعلق باسس الوقاية الشخصية ولم تخف حكومة اشتية احتمالية العودة الى الاغلاق حال ظهور تفشي جديد للوباء.
الاسواق الفلسطينية عادت للعمل من جديد لكن وسط حالة من التخوف من انتشار المرض من جديد وتخوف اخر مما ينتظره الفلسطينييون من قرارات اسرائيلية بضم اجزاء من الضفة الغربية ان تمت ستؤثر على مجريات حياتهم. الفلسطينييون في الجائحة اصيبوا بانتكاسة اقتصادية ظهرت في كافة مناحي الحياة.
جائحة كورونا تركت اثرا في الواقع الفلسطيني لكن الاثر الاكبر تتركه جائحة الاحتلال التي لا تنتهي.