العالم_منوعات
ونجا الرجل الذي ولد عام 1919 من العديد من المخاطر التي كانت تهدد حياته وأودت بحياة كثيرين حوله، فقد قضت الإنفلونزا الإسبانية عام 1918 على 600 ألف إيطالي من مدينته، ومر الرجل بحربين عالميتين، قبل تجربته الأخيرة مع كورونا.
وبعد نحو قرن من الزمان وجد الرجل نفسه محبوسا في المستشفى بسبب جائحة أخرى تشكل خطورة كبيرة على حياة كبار السن، لكن المفاجأة أنه بدأ يتحسن ويتعافى من المرض، ليصبح القصة التي يتحدث عنها الجميع.
ومنحت قصة الرجل أملا في ظل حالة الإحباط التي يعيشها العالم بسبب تفشي الوباء وتزايد حالات الوفيات، مع عدم السيطرة عليه.