فقد بدأ النظام السعودي بإنكار وجود كورونا لديه ثم ما لبث أن وضع مدينة القطيف في الحجر الصحي ،ثم اعتقل 15 أميرا سعوديا وكأن بن سلمان سعيد بانتشار كورونا حيث يقوم بقمع معارضيه بسهولة .
هذا يلخص حال المملكة فإعلام النظام يعد بالسيطرة على الفايروس خلال أيام ثم لا تلبث أن ترتفع أعداد المصابين مع فقدان الكمامات الطبية وارتفاع اسعارها بشكل مخيف ما دعا إعلام السعودية للحديث عن عقود مع شركات عالمية لتوريد الكمامات للمملكة .
المستلزمات الطبية ارتفعت اسعارها بشكل عام في السعودية بعد انتشار الفايروس لديها في الوقت الذي قامت به الرياض بإرسال كميات كبيرة من الاجهزة الطبية والمستلزمات للصين الأمر الذي طرح تساؤلات عديدة حول السياسة الطبية التي تتبعها المملكة في هذا الوقت الحرج.
تفاصيل أكثر في حلقة اليوم من "المحميات" عبر الفيديو التالي...