الناشطون العرب على مواقع التواصل لم يكونوا بعيدين عما يحصل في كيان الاحتلال الاسرائيلي.
فحساب "دكتور" غرد: طبعاً الآن نتنياهو مش ملحّق يتلقى برقيات تهنئة من جماعتنا وجيرانا وأبناء جلدتنا.. حتسمعوه قريبا بيحكي عن تهنئة الدول العربية الصديقة له بفوزه العظيم.. التطبيع بيقول كده.. بيطلعلك يا نتنياهو والله.
"عبدالله العمري" نظر للموضوع من زاوية اخرى وقال: بعد فوز نتنياهو بالانتخابات فيروس كورونا سيكون مختفي خلال فتره قصيره. فعلاً الخبث السياسي دمار لكل الشعوب.. قادم الايام سينتهي كل شي.. تمديد ترامب.. فوز نتنياهو.. خسارة الاقتصاد الصيني.. التربح من الخليج بقيمة علاج مُصَنَّع من قبل ان ينتشر الفايروس.
"محمود رفعت" بدوره غرد حول الدور السعودي في حملة نتنياهو: أعلن نتنياهو فوزه بانتخابات إسرائيل منذ قليل.. كشفت وثائق بنما منذ ثلاث سنوات أن سلمان حاكم السعودية هو من مول حملة نتنياهو السابقة.. واليوم لم يعد سرا أن الإمارات والسعودية هم الداعم الأكبر للصهيونية بدم ومقدسات وثروات العرب.
واخيرا مع "محمد رشيد" الذي غرد: انتصر نتنياهو مجددا، ولا أحد غيره يستطيع تشكيل حكومة إسرائيلية جديدة، فهل ذلك خبر سيء؟ من وجهة نظري الواقع في ملف السلام لم يكن ليتغير بفوز غانتس، لأن تغيير الواقع الراهن مرتبط فقط بالتحولات الفلسطينية المنقسمة المشلولة العجوزة العاجزة، إسرائيل يمينًا ويسارًا مرتاحة للواقع!