الواقع يقول أن القوى الفلسطينية وبحسب مراقبين مازالت واهمة بأنه يمكن الوصول لحل سلمي مع العدو الصهيوني الذي قام بالتهليل للصفقة وأنها ستكون بداية لفرض سيادة كاملة على ارض فلسطين
عبر توسيع المستوطنات .
الصفقة المشؤومة قدمت للصهاينة الكثير واولهم نتنياهو الساعي لتمديد بقائه كرئيس للحكومة ما دفع اصوات معارضة للحديث عن ان الصفقة هي مهر ترامب لنتنياهو فالأول عينه على الانتخابات والثاني يريد الخروج من دائرة الاتهامات والملفات التي تلاحقه في الداخل الاسرائيلي.
تفاصيل اوفى في حلقة اليوم من "العين الاسرائيلية" عبر الرابط التالي...
يمكنكم متابعة الحلقة كاملة عبر الرابط التالي:
https://www.alalamtv.net/news/4707061