العالم - لبنان
واكد قبلان: “أن حماية الوطن والدفاع عن هويته وحقوقه ومبادئ وجوده وأخلاقياته من صميم الدين ويأتي على رأس الشرائع السماوية والوطنية، ولا صفة لعالم دين يتعامل مع عدو مجرم كالحاخام موشيه بن عمار الغارق بفائض فتوى جرائم الحروب وعقلية “إقتل غير اليهود حتى تشبع السماء” والمحرض الرئيسي على مشاريع دمار لبنان ومصادرة القدس وفلسطين، ونحن كممثلي بلد ودين ووطن مقاوم لا يسعنا الا اننا نتبرأ من هذا الصنف الطاعن ببلده وقيمه وحقوق وطنه وجيشه وشهدائه ومقاوميه، بخلفية التطبيع والتسويق والإتصال والتحريض على السلام مع عدو يعمل ليلا نهارا لتدمير لبنان بل لسحق الأمة”.