صنعت القهوة في دمشق وثم نقلت الى حلب ليصدرها تاجر حلبي أرمني إلى إسطنبول عام 1566، لتصبح المشروب المفضل لدى الأتراك.
وتم اكتشاف القهوة من قبل ابن دمشق أبو بكر بن عبد الله الشاذلي، ولكن قاضي المدينة آنذاك منع بيع وتصنيع القهوة بدمشق، بحجة أنها تجفف الدماغ وتطرد النوم وبقي المنع سارياً حتى عام 1566.
المصدر: كتاب "منتجات التواريخ لدمشق" لمحمد أديب آل تقي الدين الحصني