العالم - خاص بالعالم
وأكد هاني الريس ان الجمعيات الحقوقية والبحرينية تبقى شاهدة على مستوى الداخل والخارج وتعمل على توثيق كل ما يحصل من انتهاكات صارخة لحقوق الانسان في البحرين، وتحاول ان تظهر هذه الانتهاكات من خلال الكتب والدراسات المعمّقة من اجل فضح ممارسات القمع والاستبداد من قبل النظام البحريني في مختلف المحاكم الديمقراطية والدولية خاصة في مركز حقوق الانسان التابع للامم المتحدة في جنيف .
وتظهر المؤشرات الدولية بان البحرين تعتبر ضمن الدول الاقل امنا والاكثر سوءا في قمع الحريات، ومهما قيل ويقال عن اساليب القمع المتعددة تبقى البحرين في مقدمة من يتفننون بهذه الاساليب والتي تبدأ باعتقال فردي لتصل الى حد الاعتقال الجماعي مع ما يعني من تعذيب واسقاط جنسية وحصار للقرى للبلدات التي تحولت الى مناطق معزولة .
التفاصيل في الفيديو المرفق..