وعلى مواقع التواصل تساءل ناشطون عراقيون عن هذه المجموعات فإذا كانوا من المتظاهرين على الفقر والفساد فمن أين لهم بهذه الاطارات الجديدة لحرقها ومن هي الاطراف التي دفعت لشراء الاطارات.