وبعد ما انسحبت القوات الاماراتية من عدن وتركتها للمرتزقة، اتكأت علی نشر الفوضی الأمنية وإذكاء روح العنصرية والمناطقية والنزعة الانفصالیة.
وامام أهدافها لم تتوانی الامارات عن قتل الابرياء باللعب بأوراق القاعدة وداعش لتصفية المناوئين لوجودها.
الترميم الحالی تحت مسمی اتفاق جدة يعتبر فضيحة مزدوجة لكلی الطرفين، فالانتقالی الذي روج فكرة الانفكاك وفتح حرباً تحت هذا العنوان رضخ لاتفاق شكلي يمنح بموجبة بعض الاسماء ضمن خصومi وتحت الاجبار فالقرار في النهاية خارج خياراتi.
ينسحب الأمر علی الشرعية المزعومة، فعناصرها مجبرون ان يمارسوا سلوك القطيع فما تختارi اللجنة السعودية سيكون مسلماً بi قسرياً فسقف هؤلاء لايتعدی السماح لبعضهم بالعودة الشكلية الی عدن تحت حماية السعودية ودون مهام.
وكشف برنامج انقلاب الصورة، النقاب عن زيف ما تروج له وسائل اعلام معادية لليمن حول مدينة عدن وما حل بها.
للمزيد من التفاصيل شاهد الرابط التالي.
يمكنكم متابعة الحلقة كاملة عبر الرابط التالي:
https://www.alalamtv.net/news/4541331