ويبدو النهار في الصّورة، التي يبدو أنّها التُقطت قبل سنوات، أصغر في العمر وكان شكله مختلفًا عن اليوم، إذ لم تكن لديه لحية وكان شعره مختلفًا.
ورأى بعض السّاخرين أنّ معتصم لم يبدُ جميلاً كما اليوم، وأنّه “لم تكن لديه الكاريزما والهيبة” التي يملكها اليوم. فيما رأى آخرون أنّ النّهار يبدو جميلاً، بغضّ النّظر عن اختلاف شكله.