منذ دحره عن حدود لبنان حاول البعض تسوية ملف الموقفين بتهم الارهاب في جولات متعددة تحت عناوين مختلفة تصدرها عنوان ملف الموقفين الاسلاميين الذي رافق الحملات الانتخاببية لاكثر من فريق.
فاين اصبح هذا الملف؟ وهل من مدافع بعدما كشف عن منفذ العملية الاخيرة التي استهدفت قوات امنية في طرابلس عند اعتاب عيد الفطر انه ممن افرج عنهم بعدما اعتقل بتهمة الارهاب؟ وهل يمكن العبث بامن الدولة والناس لمصالح سياسية؟ والي اي مدى يرتفع منسوب الخطر الامني في البلاد؟.
ضيوف الحلقة :
الكاتب السياسي رضوان مرتضى
يمكنكم مشاهدة ملخص الحلقة عبر الرابط التالي:
https://www.alalamtv.net/news/4271676