ترامب يذهب بعيدا في التهويل والتصعيىد والتوتير في منطقة الشرق الأوسط لكن القصد بالنسبة له فقط بيع السلاح. المنطقة أصبحت بازارا مفتوحا لبيع السلاح الأمريكي تحت عنوان "حالة الطوارئ" و عبر التخويف من إيران، والسعودية والإمارات تشتريان السلاح بشكل هيستيري.
فالرئيس الأمريكي دونالد ترامب رغم كل الضغوط من كونغرس – بحسب ما يقولون أن الكونغرس يوجه كثيرا من الإنتقادات لترامب بشأن هذه الصفقات– يذهب إلى الأمام ويبرم إتفاقيات عددها 22 إتفاقية بقيمة 8.1 مليار دولار للسعودية والإمارات والأردن.