العالم - أوروبا
وشارك في التظاهرات أصحاب السترات الصفر ونقابات العمال وطلبة وسط شعارات رافضة لسياسة الحكومة الاجتماعية والمالية، تخللها صدامات مع الشرطة التي واجهت المحتجين بقنابل الغاز.
وشهدت باريس تدابير أمنية مشددة مع نشر قوات من الشرطة في الشوارع وإغلاق واجهات محلات تجارية، تحسباً لمخاطر وقوع أعمال عنف ينفذها متظاهرون راديكاليون.
وكان الرئيس ماكرون طالب برد بالغ الحزم على الناشطين ممن وصفهم بالمعادين للرأسمالية، وذلك بعد ورود دعوات على شبكات التواصل الاجتماعي من أجل تحويل باريس إلى عاصمة الشغب.