وقالت القناه 12 العبرية إن "مصلحة السجون" من ناحيتها رفعت حالة التأهب استعداداً لمواجهة الأوضاع داخل السجون.
وصرح جلعاد أردان وزير الأمن الداخلي الصهيوني، رفض إزالة أجهزة التشويش من غرف الأسرى.
ومن المتوقع أن يتعرض الأسرى المضربون عن الطعام لعقوبات تشمل العزل الانفرادي أو النقل من سجن لآخر.
وأشار اللواء أبو بكر رئيس هيئة شؤون الاسرى، إلى أن مطالب الحركة الأسيرة تتمحور حول إزالة أجهزة التشويش التي وضعتها ادارة السجون مؤخراً في سجن النقب، وما يترتب عليها من أضرار صحية، وحرمان المعتقلين من مشاهدة التلفاز والاستماع الى الإذاعة، كما أن الأسرى طالبوا بتثبيت هواتف عمومية في ساحات "الفورة" للتواصل مع ذويهم، إضافة إلى التراجع عن العقوبات التي فرضت على الأسرى في سجني النقب وريمون.