و تقول الصحیفة" مثل هذه التحرکات لن تغیر من واقع کون ان الجولان جزءا لا یتجزا من التراب السوري و مثل هذه التحرکات لعب بالنار بکل معنی الکلمة".
و اضافت رسالت ان سوریا التي خرجت من الحرب علی الارهاب منتصرة هي الیوم اقوی بامکانیتها و خبراتها العسکریة من اي وقت اخر .
و هي جزء من محور المقاومة القوی بالمنطقة و من هنا جاءت تحذیراتها الاخیرة للکیان الصهیوني من مغبة اي مخطط یستهدف هویة الجولان.