نشات التلة نتيجة تتالي الشعوب والحضارات منذ قديم الزمان.
فكانت القلعة من احدث ماشيده الانسان خلال مراحل حياته المتعاقبة عليها.
كشفت التنقيبات الاثرية التي قامت بها البعثة الدنماركية عام 1931 خلال سبعة اعوام من الحفر والتنقيب باشراف العالم هارولد آنغولت، كشفت ان الانسان البدائي لجأ الى هذا المكان واتخذ منه مسكنا ومأوى حيث ان تل حماة هو اول تجمع سكاني فيها.