العالم - أوروبا
وقال ديمتري بيسكوف : يوجد عادة الكثير من المسائل والقضايا التي يجب على الرئيسين الروسي والأمريكي تبادل الآراء ووجهات النظر حولها.
وأضاف المتحدث بإسم الرئاسة الروسية : ما زالت هناك أسئلة كثيرة تتعلق بالإستقرار الإستراتيجي، وخاصة في سياق النية الأمريكية المعلنة بالإنسحاب من معاهدة الصواريخ المتوسطة وقصيرة المدى.
ومن المنتظر أن يلتقي الرئيسان بوتين وترامب في باريس في الـ11 من نوفمبر القادم على هامش إحياء الذكرى المئوية لنهاية الحرب العالمية الأولى.