وأضافت المصادر ان المهاجم تحصن في مبنى، ما تطلب تدخل قوات النخبة في الشرطة بدون ان يكون بوسعه القول ما اذا كان الرجل لا يزال على قيد الحياة، او تأكيد او نفي الطابع الارهابي للهجوم.
وتعد مدينة تراب نحو 30 ألف نسمة، وتقع قرب فرساي جنوب غرب باريس.
وأعلن تنظيم داعش الإرهابى مسؤوليته عن هجوم باريس دون تقديم دليل يثبت صحته.
وأتى الهجوم غداة دعوة زعيم التنظيم المتطرف أبو بكر البغدادي مناصريه في تسجيل صوتي إلى تنفيذ المزيد من الهجمات في الدول الغربية.