وقال حجازي بأن الاسرائيليين ومنذ العام 2006 طرحوا العديد من الشعارات الخاصة بتأمين الجبهة الداخلية تحسبا لأي حرب مقبلة عبر اعداد ملاجئ وغرف محصنة والكثير من الخطط التي لم تنفذ على ارض الواقع نتيجة كسل سلطات الكيان في اداء مهامها مستشهدا بتقرير مراقب الدولة الذي اتهم فيه السلطات بأنها أخفقت في عمليات التحصين في الداخل وخاصة على الجبهة الشمالية ،وذلك في ظل ازمة اقتصادية لدى الاحتلال تتعلق بتقسيم الموازنة العامة وتلبية الاحتياجات المدنية والعسكرية معا.