العالم - تركيا
فمن هؤلاء المرشحون؟ فيما يلي نبذة عن سيرتهم الحزبية والسياسية:
دوغو برينجيك
قام بتأسيس الحزب الشيوعي سنة 1971
عمل على إعادة هيكلة الحزب وأنتخب رئيساً له عام 1974
الحزب لم يشارك في الإنتخابات في تلك الفترة
ألقي القبض عليه عقب إنقلاب عام 1971 وأعتقل مرة أخرى عقب إنقلاب عام 1980
أطلق سراحه بعد قضاء عدة سنوات في السجون
أنتخب رئيساً للحزب الإشتراكي عام 1991
حصل حزبه على نسبة 44 . 0% من مجموع الأصوات في الإنتخابات التشريعية عام 1991
عام 1992 تم حظر الحزب الإشتراكي بموجب قرار قضائي
عمل على تأسيس حزب العمال عام 1992
عام 2015 تم تغيير إسم الحزب ليصبح "حزب الوطن"
حصل الحزب على نسبة 25 . 0% من مجموع أصوات الناخبين في الإنتخابات التشريعية عام 2015
ترأس برينجيك حزب "الجناح اليساري القومي" منذ عام 2015
كما أن برينجيك يعمل ناشراً ومؤلفاً أيضاً وقد كتب أكثر من 40 كتاباً وأسس عدداً من الصحف والمجلات السياسية
مرأل أكشنر
أسست حزب إيي (الجيد) في 2017 بعد إستقالتها من حزب الحركة القومية عندما إصطف زعيم الحزب "دولة بهشلي" في صف أردوغان
بدأت أكشنر نشاطها السياسي سنة 1994
دخلت البرلمان أول مرة عن حزب المسار الصحيح سنة 1995
إنضمت لحزب الحركة القومية سنة 2001
أنتخبت أول وزيرة داخلية في تاريخ تركيا سنة 1996 لكنها عُزلت من منصبها في أعقاب إنقلاب 1997
تحول 15 نائباً من حزب الشعب الجمهوري مؤقتاً إلى حزبها لضمان مشاركة حزبها في الإنتخابات،كما أنها جمعت 100 ألف توقيعاً لتتمكن من الترشح للإنتخابات التركية كمستقلة
رفضت فكرة زعيم حزب الشعب الجمهوري لترشيح مرشح مشترك عن أحزاب المعارضة للإنتخابات الرئاسية رغم أن الحزبين تحالفا لدخول الإنتخابات التشريعية
محرم إينجه
إنضم لحزب الشعب الجمهوري في التسعينيات من القرن الماضي
أصبح نائباً عن الحزب المعارض منذ عام 2002
عمل كمدرس فيزياء ومدير مدرسة في السنوات الأولى من حياته المهنية
كما شغل منصب السكرتير العام لجمعية الفكر الأتاتوركي عام 1996 في مسقط رأسه بمدينة يالوا
ترشح لرئاسة حزب الشعب الجمهوري وخسر أول مرة عام 2014 وترشح مجدداً عام 2018 لكنه خسر أيضاً
كان مؤيداً قوياً لحملة "لا" في إستفتاء شعبي على التعديلات الدستورية التي شهدتها تركيا في عام 2017 والذي أقر الشعب فيه إعتماد التعديلات الدستورية والإنتقال للنظام الرئاسي
عُرف بالمشادات الكلامية الحادة تحت قبة البرلمان
رجب طيب أردوغان
هو المرشح الوحيد المشترك عن تحالف "الشعب" الذي يضم كلاً من حزب "العدالة والتنمية" وحزبي"الحركة القومية" و"الوحدة الكبرى"، على عكس المرشحين الخمسة الآخرين الذين سيترشحون عن أحزابهم
عام 2014 أصبح أردوغان أول رئيس منتخب مباشرة من قبل الشعب
شغل منصب عمدة إسطنبول بين 1994 و 1998
سُجن عام 1999 عقب تلاوته لأبيات شعرية في إجتماع حاشد
أسس حزب العدالة والتنمية عام 2001 والذي أصبح الحزب الحاكم في تركيا منذ عام 2002 وحتي اليوم
شغل أردوغان منصب رئيس الوزراء بين الأعوام 2003 وحتى 2014
أطلق عدة حملات عسكرية للقضاء على الإرهاب في المنطقة
بدأ "عملية السلام" التي تهدف إلى نزع سلاح بي كا كا الإرهابي. والعملية إنتهت بعد إعلان الحزب الإرهابي عودته إلى حمل السلاح عام 2015
أطلق عمليتي "درع الفرات" و"غصن الزيتون" للقضاء على الإرهاب في مناطق سورية مختلفة
عُرف بتصريحاته النارية
إهتم بتعزيز السياسات الإقتصادية الليبرالية والإستثمارات في البنية التحتية بما في ذلك الطرق والمطارات وشبكة القطارات فائقة السرعة
شهدت تركيا زيادة قدرها 200% في الناتج المحلي الإجمالي للفرد خلال إدارته للبلاد
صلاح الدين دميرطاش
إنضم للبرلمان في عام 2007 عن حزب المجتمع الديمقراطي الذي حُظر لاحقاً بعد توجيه إتهامات له بدعم الإرهاب
أصبح دميرطاش في عام 2014 الرئيس المشترك لحزب الشعوب الديمقراطي الذي يُعتبر إمتداداً لحزب المجتمع الديمقراطي
خاض سباق الإنتخابات الرئاسية عام 2014 كمرشح أيضاً عن حزب "الشعوب الديمقراطي" وحصل على المرتبة الثالثة بنسبة 9% من الأصوات بعد أردوغان وإحسان أوغلو
في إنتخابات حزيران 2015 حصل حزبه على أكثر من 13% من الأصوات وهو ما خوّله الإنضمام إلى البرلمان لأول مرة
حصل الحزب على 80 مقعداً من أصل 550
لا يعترف دميرطاش بمنظمة "بي كا كا " كمنظمة إرهابية
أعتقل دميرطاش في عام 2016 بتهم تتعلق بالإرهاب مرتبطة بمنظمة بي كا كا
القانون التركي يتيح له إدارة حملته الإنتخابية من وراء قضبان السجن
تمل قره مولا أوغلو
إنضم لأول مرة للبرلمان في عام 1997 نائباً عن حزب "السلامة" الوطني
تعرض للسجن لمدة 10 أشهر في أعقاب إنقلاب 1980 ومُنع من ممارسة النشاط السياسي لمدة 7 سنوات
أعيد إنتخابه مجدداً في الإنتخابات البرلمانية عن حزب "الرفاه" سنة 1995
شغل منصب نائب رئيس الحزب إلى حين حلّه بقرار قضائي عام 1998 وعمل مع رجب طيب أردوغان الذي كان عمدة إسطنبول في تلك الفترة
هو أحد مؤسسي حزب "السعادة" الذي فاز بنسبة 7 . 0% من أصوات الناخبين في الإنتخابات التشريعية سنة 2015 وأنتخب رئيساً للحزب عام 2016
تمل قرة مولا أوغلو أعلن ترشحه للإنتخابات الرئاسية التركية بعد فشل المعارضة في إختيار مرشح موحد ولقد لعب دوراً هاماً في المفاوضات التي دارت بين أطياف المعارضة
214