العالم-أفريقيا
وذكر التقرير أن المتوفين ظهرت عليهم دائما أعراض الأنيميا والحمى، ونزح هؤلاء إلى بلدة كاندوي في إقليم إيتوري، حيث استقبلت البلدة أكثر من 4000 شخص شردهم القتال منذ منتصف فبراير واتجهوا شمالا.
وقال: "لم تجر السلطات الصحية في بلدة بيرينجي تحقيقا وبائيا رسميا حتى الآن".
وأصبح إيتوري هذا العام أحدث مناطق جمهورية الكونغو الديمقراطية التي تنزلق إلى العنف منذ رفض الرئيس جوزيف كابيلا التنحي عند نهاية ولايته في 2016 فيما سبب اضطرابات سياسية وأعمال عنف.
وتعاني البلاد أيضا من انتشار سوء التغذية وجرى الإبلاغ هذا الأسبوع عن تفشي الكوليرا قرب بلدة بيكورو في شمال غرب البلاد.