العالم – مراسلون
وأكدت الوزارة في بيان لها أن غوتيريش ساوى في تصريحه بين الجلاد والضحية.
وأوضحت أن غوتيريش تأخر حتى يدين قصف المدنيين في حي التحرير وأصدر تصريحه ليدين الصواريخ اليمنية.
وقالت أنه من العار على غوتيريش أن لا يتحرك ضميره لقتل المدنيين يوميا في اليمن وبينهم أطفال ونساء.
وختمت الوزارة بالقول: نتحدى أمين عام الأمم المتحدة أن يظهر صور المدنيين الضحايا من الطرف الآخر كما زعم.