العالم - سوريا
موجة الاستقالات شملت بدر جاموس وهادي البحرة ويحيى مكتبي وستكون سبباً رئيسياً للإطاحة المتوقعة بـ«الائتلاف» بصورة نهائية، حيث سبقتها استقالات جماعية لعدد من أبرز شخصيات «الهيئة المعارضة» وعزيت الأسباب وقتها لما سموه التناقضات الدائرة بين مكونات الائتلاف، وابتعاده عن أهدافه المرسومة في بداية تشكيله.
وتتزامن هذه الاستقالات مع اجتماعات لــ«الائتلاف» لبحث المستجدات وانتخاب رئيس وهيئة رئاسية، حيث تم في آذار الماضي، تكليف عبد الرحمن مصطفى برئاسته عقب استقالة رياض سيف، لـما وصفت بـ«أسباب صحية».
109-4