العالم . أوروبا
وأضافت زاخاروفا: "من غير الواضح، أين كان الممثلون الرسميون لوزارتي الخارجية والدفاع الفرنسييتين وممثلة الرئيس الفرنسي؟".
يذكر أن وزارتي الخارجية والدفاع الفرنسيتين، قد نشرتا مؤخرا تقرير "استخباراتيا" رفعت عنه السرية، جاء فيه أنه "من المرجح أنه تم استخدام مواد خانقة ومركبات فسفورية عضوية أو حمض السيانيد الهدروجيني خلال الاعتداء الكيميائي المزعوم في دوما في الغوطة الشرقية".
وتنفي موسكو ودمشق امتلاك سوريا أي أسلحة كيميائية بعد أن تم إتلافها تحت إشراف دولي عام 2014، وتصفان التقارير عن الهجوم الكيميائي المزعوم في دوما الأسبوع الماضي بالمفبركة والرامية لتبرير العدوان على سوريا.
210